منتدى شيخ الروحــانيين العـــرب
اهلا وسهلا زائرنا الكريم ندعوك للتسجيل في منتداك لتستفيد أكثر وتستطيع الإطلاع على المجربات الصحيحة
منتدى شيخ الروحــانيين العـــرب
اهلا وسهلا زائرنا الكريم ندعوك للتسجيل في منتداك لتستفيد أكثر وتستطيع الإطلاع على المجربات الصحيحة
منتدى شيخ الروحــانيين العـــرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شيخ الروحــانيين العـــرب

منتدى روحاني لفك السحر، وعلاج المس، وتصويب العلوم الروحانية والفلك وجلب الحبيب .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 مامعنى الليبرالية والإشتراكية والعلمانية وما موقف الإسلام منهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شيخ الروحانيين
مديـــــــــر المــنتدى
مديـــــــــر المــنتدى
شيخ الروحانيين


ذكر عدد المساهمات : 474

مامعنى الليبرالية والإشتراكية والعلمانية وما موقف الإسلام منهم  Empty
مُساهمةموضوع: مامعنى الليبرالية والإشتراكية والعلمانية وما موقف الإسلام منهم    مامعنى الليبرالية والإشتراكية والعلمانية وما موقف الإسلام منهم  Emptyالأحد ديسمبر 08, 2013 10:20 pm

تنبيه هام جميع تعاريف الليبراليه والعلمانيه والاشتراكيه منقول من ويكيبيديا وموقفها من الاسلام من العلماء والشيوخ المختلفين

ا

كثر الكلام والحديث حول دوله ليبراليه او دوله علمانيه او دوله اشتراكيه

اولا لقد فمنا بتجميع هذا الملف الصغير لكي يعرف الجميع المعني ونكون جميعا عند التحدث علي قدر كافى من العلم

ونرجو من الجميع توصيل المعلومات لاصدقائهم
تعرف على معنى الليبرالية و العلمانية و الاشتراكية وموقف الاسلام منهم
اولا اليبراليه

الليبرالية (بالإنجليزية: Liberalism‏) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر. فالليبرالية تعني التحرر. وفي أحيان كثيرة تعني التحرر المطلق من كل القيود مما يجعلها مجالا للفوضى. الليبرالية حاليا مذهب أو حركة وعي اجتماعي سياسي داخل المجتمع، تهدف لتحرير الإنسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسية والاقتصاديةوالثقافية )، وقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، إذ تختلف من مجتمع إلى مجتمع. الليبرالية أيضا مذهب سياسي واقتصادي معاً ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية.
وبخصوص العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضا. ترى الليبرالية أن الفرد هو المعبر الحقيقي عن الإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة والحرية وحق الفكر والمعتقد والضمير، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد ووفق قناعاته، لا كما يُشاء له. فالليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد - الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار وما يستوجبه من تسامح مع غيره لقبول الاختلاف. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك.

ماهيالليبرالية
شبكةالمحمل - ( الليبرالية ) من أخطرالملل والنحل والأفكار التي انتشرت في هذا العصر، ومن خطورتها أن بعض معتنقيها يظنأنه يستطيع ان يكون مسلماً كامل الإسلام والإيمان ومع هذا فهو ( ليبرالي )!! ولهذايغرر صغار السن أو الذين لم يتعلموا الدين ولا قرأوا شيئاً عن العقيدة والأحكامالشرعية فيقول الذين استكبروا للذين استضعفوا (كونوا ليبراليين مسلمين ولا تكونوامتشددين أو متنطعين) والمساكين بعض شبابنا وبناتنا يصدقون أئمةالليبرالية بهذا وماعلموا أنالليبرالية والإسلاميتناقضان تناقض الليل والنهار!!

(الليبرالية) تقوم في الأصل على ( الحرية )، الحرية في الاعتقاد وفي العبادة وفي التصرفات وفي العلاقات الاجتماعيةوفي غيرها من أنواع السلوك، وهي تدعو المشرعين ومن يسن القوانين في جميع البلاد ألايجعلوا هناك أمراً يقيد حريات الناس فلا دين ولا عرف ولا قيم تحكم الحريات طالماأنها لا تضر الآخرين!! فقط هذا هو الشرط الذي يصرحون به، أما أحكام الدين وما تعارفوأجمع عليه العقلاء أو سلم العارفون أنها من الأخلاق والقيم فلا يعترف به عندالليبراليين.

وحتى أكون واضحاً أكثر، فلا مانع عند الليبرالي أنيتزوج الرجل أخته!! أو ينكح أمه!! أو ابنته!! طالما يحصل الأمر بالتراضي ويجب علىالقانونيين أن يسمحوا بهذا لمن يريده، فالناس أحرار في علاقاتهم الجنسية، وإن صاحالبعض من كتابنا أنه لا يقر بهذا ولا يرضى به فهذا لخوفه من ردة فعل مجتمعه وإلافإن مفهومالليبرالية لا يتعارضوهذه الفواحش والجرائم.

ولا مانع عند الليبراليين أن يتزوج الرجلرجلاً آخر، أو المرأة امرأة أخرى!! فالناس أحرار في اختيار شركائهم، ولهذا لانستغرب أن تخرج علينا ليبرالية أكاديمية وتصرح بهذا وتقول إنها تدافع عن الرجل الذييريد الزواج برجل آخر!! أو المرأة التي تريد الزواج من امرأة أخرى، والبلية التيتضحك أن هذهالليبرالية تقول أناأمنع أبنائي من هذا لأنني أم!! وأسمح به لغيرهم لأنني حقوقية!! وكان يفترض أن تقولأنا أمنع هذا في بيتي لأنني أخاف من ردة فعل زوجي وأقربائي وأسمح به خارج البيتلأنه مبدئي وفكري!!

الليبراليون ليس عندهم أي مشكلة في أن يكونالإنسان اليوم مسلماً موحداً وغداً هندوسياً يعبد البقر وبعده يرجع ويصلي معالمسلمين ثم يعتنقاليهودية ويتبع التوراة المحرفة ثم يرجعمسلماً ويحج مع المسلمين ثم يكون ملحداً لا يؤمن بالإله... وهكذا، فالليبرالية لاتفرق بين اعتناق الإسلام أو عبادة بوذا أو السجود للأصنام أو نفي وجود الرب، فهذهاختيارات شخصية وتصورات ذهنية لا أكثر ولا ينبغي أن تؤثر في القوانين أوالحقوق أوالعلاقات الإنسانية، فالعقيدة والدين ليسا أهم من الثياب التي يلبسها الإنسانويغيرها متى شاء وينزعها متى شاء!!

الليبراليون يرون الناس أحراراًفيما يأكلون ويشربون ويلبسون، فشرب العصير الطيب مثل شرب الخمر الخبيث طالما لميتسبب في الإضرار بالغير، ولبس الحجاب ليس أفضل من لبس (البكيني) أمام الرجال بلربما التعري عندهم في كثير من الأحيان أفضل، وأكل الحلال مثل أكل الحرام سواء،فالناس أحرار فيما يفعلون ولا يحق لكائن من كان سواء كان مفتياً أو مربياً أوداعياً الى الله أو واعظاً أن ينفر الناس أو يحرم عليهم ما يريدون!! فالحجاب الشرعيقطعة قماش لا أكثر مثل ملابس البحر العارية والفرق فقط في عادات ا لناسوأفكارهم.
تعرف على معنى الليبرالية و العلمانية و الاشتراكية وموقف الاسلام منهم




( الليبراليون ) يرون أسوأ قاعدة إسلامية شرعية هي (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) لأنها تتصادم مع أساسمذهبهم وفكرهم، فالمعروف بالنسبة لهم هو ما يشتهيه الناس وما يريدونه وما يهواهالخلق ولو كان أفحش الفواحش، والمنكر عندهم هو ما لا يريده الناس ولا يوافق أهواءهمورغباتهم، وهم مع هذا الفهم الشيطاني للمعروف والمنكر إلا أنهم لا يرون الأمر إلابالمعروف عندهم الذي يخالف الشريعة ويفسد الفطرة ولا ينهون إلا عما يعتبرونه منكراًوهو ما وافق الشريعة والفطرة، فهم في الحقيقة يصدق فيهم قول الباري جل وعلا: والمنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عنالمعروف.

قد يستغرب البعض منا عندما يرى كاتباً يدعو للسماح بشربالخمور علناً أو تقبيل الرجال والنساء علناً، أو يدعو لفتح حمامات السباحة المختلطةأو يمدح مهنة الدعارة والبغاء أو تخرج أكاديمية فتدعو للسماح بزواج المثليين أوغيرها من الدعوات، وهؤلاء بالرغم من وقاحة كلامهم إلا أنهم يعتبرون من الليبراليينالصريحين الذين لا يريدون التناقض مع مبادئهم ولا يريدون إخفاءها، أما ما نراه منليبراليين متمسكين بجزء من الشريعة فيصلون في المساجد ويقرأون القرآن وعندهم بعضالمظاهر الإسلامية ولا يدعون للفجور والشذوذ صراحة، فهؤلاء إما أن يكونوا جاهلينبمعنىالليبرالية الحقيقي،أو أنهم يفعلون هذا من باب العادات وموافقة الناس، أو قد يكون تلبيساً على المؤمنينكما يفعل المنافقون أو أنهم متناقضون في حياتهم وأفكارهم مذبذبون لا إلى هؤلاء ولاإلى هؤلاء، فهم يعيشون حيرة وإضراباً، أماالليبرالية الحقيقيةفهي تؤمن بما قدمته في مقالي وتعتقد به بلا ريب والليبراليون لا يتبعون إلاأهواءهم، قال تعالى: أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعهوقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abo-raja.ahlamontada.com
 
مامعنى الليبرالية والإشتراكية والعلمانية وما موقف الإسلام منهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تعلم ماذا فعل لك الإسلام؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شيخ الروحــانيين العـــرب  :: ۩۞۩ القسم العام ۩۞۩ :: قسم الثقافــة العامــة-
انتقل الى: